تفجيرات الحسين بوسط القاهرة

لقيت سائحة فرنسية على الأقل مصرعها، وأُصيب نحو 21 آخرين، من بينهم 17 سائحاً أجنبياً، نتيجة انفجار عبوة ناسفة في منطقة "الحسين" بوسط العاصمة المصرية القاهرة مساء الأحد، وفقاً لما أكدت مصادر رسمية وشهود عيان.
وجاء في بيان أمني لوزارة الداخلية، أنه في حوالي الساعة 6:50 مساء الأحد 22 فبراير/ شباط الجاري، حدث انفجار في الحديقة المواجهة لمسجد الإمام الحسين، وأصيب نتيجة ذلك 14 سائحاً فرنسياً وسائحاً ألمانياً و3 سعوديين، و4 مصريين من بينهم طفل وأحد أفراد الشرطة.
وأضاف البيان أنه "تم نقل جميع الجرحى إلى المستشفيات لإسعافهم من إصابات أغلبها بسيطة، عدا سائحة فرنسية توفيت متأثرة بإصابتها."
كما أفاد البيان بأن "الدلائل الأولية تشير إلى أن العبوة التى انفجرت كانت موضوعة أسفل "مقعد حجري" بموقع الحادث، وجاري استكمال الفحص المعملي بمعرفة خبراء المعمل الجنوأخطرت النيابة للتحقيق."
وكانت التقارير قد تضاربت بشأن عدد الضحايا فور وقوع الانفجار، حيث ذكرت مصادر أمنية في البداية أن الانفجار أدى إلى سقوط أربعة قتلى، بينهم سائحان أجنبيان، في الوقت الذي نفى الناطق باسم وزارة الصحة، عبد الرحمن شاهين، سقوط أي قتلى.
ولكن وزير الصحة، حاتم الجبلي، قال في تصريحات نقلها التلفزيون المصري، إن هناك عشرة مصابين فرنسيين، بينهم حالة وفاة واحدة، وحالة متوسطة الخطورة، والباقى إصابات طفيفة، بالإضافة إلى إصابة ألمانى واحد.
ولم يشر وزير الصحة إلى المصابين السعوديين الثلاثة، الذي أفاد شهود عيان بأنهم استقلوا سيارة أجرة وتوجهوا إلى مستشفى مصر الدولي، ائي، وتتابع الأجهزة اوهو ما أكدته أيضاً وكالة أنباء الشرق الأوسط في وقت لاحق.
وقد وقع الانفجار في وقت كانت تعج فيه المنطقة، التي تضم عشرات المقاهي والمحال التجارية، بمئات السائحين.
وذكرت وكالة الأنباء الرسمية أن الأجهزة الأمنية عثرت على "جسم غريب"، يُعتقد أنه عبوة ناسفة أخرى، كانت بالقرب من مقهى آخر في المنطقة.

وكان متحدث أمني قد أشار إلى أنه تم اعتقال شخصين على الأقل، يشتبه في أن لهما علاقة بالانفجار، فيما تضاربت روايات شهود العيان عن أسباب الانفجار، حيث قال البعض إن شخصين كانا يستقلان دراجة نارية قاما بإلقاء قنبلتين، انفجرت إحداهما، بينما قال آخرون إن القنبلتين تم إلقاؤهما من نافذة أحد الفنادق في المنطقة.
لأمنية المعنية تكثيف إجتقرير سابق
وقع انفجار في أحد المقاهي بمنطقة "الحسين" في وسط العاصمة المصرية القاهرة مساء الأحد، يُعتقد أنه ناجم عن عبوة ناسفة، مما أسفر عن سقوط عدد من الجرحى، بينهم عدد من السائحين الأجانب. وتناقضت التقارير حول عديد القتلى والجرحى فمنها قال انه قتيلة واحدة هي سلئحة فرنسية والبعض قال انه القتلى أربعة.

وقال متحدث باسم وزارة الداخلية إن الانفجار، الذي وقع بالقرب من مسجد "الإمام الحسين"، في منطقة "الأزهر" التاريخية بوسط القاهرة، من مساء الاحدراءاتتسبب في إصابة أربعة أجانب على الأقل.
وبينما تحدثت تقارير "غير رسمية" عن سقوط أربعة قتلى، بينهم أجنبيان، نفى المتحدث باسم وزارة الصحة، عبد الرحمن شاهين، سقوط قتلى نتيجة الانفجار.
ونقلت قناة "النيل للأخبار" عن شاهين قوله إن الانفجار تسبب في إصابة 18 شخصاً، بينهم أجانب، بجروح متفاوتة، مشيراً إلى أن معظم الحالات اصابتها طفيفة بشظايا خفيفة.
كما ذكر التلفزيون المصري أن سيارات الاسعاف هرعت على الفور إلى مكان الانفجار، فيما فرضت قوات الشرطة طوقاً أمنياً على الموقع.
[center]وكانت وكالة أنباء الشرق الأوسط الرسمية قد ذكرت في وقت سابق، أن الانفجار تسبب في سقوط أربعة جرحى، إلا أن تقارير إعلامية أكدتها لكشف كافة المن 18 جريحاً على الأقل، بينهم عدد من الأجانب، سقطوا نتيجة الانفجار.
كما أشارت وكالة الأنباء الرسمية أن الأجهزة الأمنية عثرت على "جسم غريب"، يُعتقد أنها عبوة ناسفة أخرى، كانت بالقرب من مقهى آخر.

[center]تقرير رويترز *
قالت مصادر أمنية إن أربعة أشخاص قتلوا في انفجار وقع في القاهرة الأحد منهم أجنبيان
.
وقالت إن ثمانية بينهم أجانب جرحوا منهم ستة في حالة خطيرة.
وقال المصدر ان الانفجار وقع في حي الحسين في شرق القاهرة حيث مسجد الإمام الحسين والجامع الأزهر.
وقال شهود عيان ان مهاجما يركب دراجة نارية ألقى القنبلة فيما يبدو. وقال اخرون ان القنبلة ألقيت من الفندق القريب من موقع الانفجار وان خبراء المفرقعات يتعاملون مع قنبلة أخرى لم تنفجر لنزع فتيلها.
وقال مصدر ان الجرحي نقلوا الى مستشفيات قريبة للعلاج.
وقالت المصادر الامنية ان القنبلة مصنوعة محليا وتتكون من البارود ومسامير. وأضاف أن هناك قنبلة أخرى في المكان يحاول خبراء متفجرات ابطال مفعولها.
وقبل سنوات وقع أكثر من انفجار في المنطقة التي يكثر فيها السائحون الاجانب والعرب. ويتردد مصريون أيضا على الحي الذي تنتشر فيه المطاعم ومحال العاديات.
وقالت مصادر طبية ان سيارات اسعاف بعدد كبير هرعت الى مكان الانفجار.
وقال مراسلون من رويترز في المكان ان قوات الامن ضربت طوقا أمنيا محكما حول مكان الانفجار ومنعت الصحفيين من الوصول اليه.
وأضافوا أن كبار القيادات في وزارة الداخلية انتقلوا الى المكان الذي قامت سيارات اطفاء بمد خراطيم مياه اليه لمكافحة حريق فيما يبدو

[/center]
[/center]

لاحول ولا قوة الا بالله لية طدة يا ناس اية اللى بيحصل فى بلدنا دة Evil or Very Mad

اللى مزعلنى ان دى منطقة تاريخية ومعروفة على مستوى الوطن العربى وكمان الحكومة هتهيس وهتعلى الاسعار وهتبقى هيسة

حسبى الله ونعم الوكيل

على فكرة يا جماعة اللى عمل العملية دى اكيد شخص مضحوك عليه ولاسف بقوا كتير الايام دى

ربنا يحفظنا ويحفظ مصرنا امن دايما

حرام عليهم والله اللى بيعملوه ده
منهم لله اللى كانوا السبب

لية بيعملوا كدة

غضب الله عليم وحسبن الله ونعمل وكيل

معلش حبيبى