السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هناك ادعيه
ماثوره وردت انها مستجابه في الاحاديث
واخبرنا عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم
يقول الله عز وجل
إنى لأجدنى أستحى من عبدى يرفع الى يديه يقول يارب يارب فأردهما فتقول الملائكة
الى هنا إنه ليس أهلا لتغفر له فأقول ولكنى أهل التقوى وأهل المغفرة أشهدكم إنى قد
غفرت لعبدى
أوحى الله لداود
يا داود لو يعلم المدبرون عنى شوقى لعودتهم ورغبتى فى توبتهم لذابــو شوقا الى
يا داود هذه رغبتى فى المدبرين عنى فكيف محبتى فى المقبلين على
جاء فى الحديث: إنه إذا رفع العبد يديه للسماء وهو عاصى فيقول يارب فتحجب الملائكة
صوته فيكررها يارب فتحجب الملائكة صوته فيكررها يارب فتحجب الملائكة صوته فيكررها
فى الرابعة فيقول الله عز وجل الى متى تحجبون صوت عبدى عنى؟؟؟ لبيك عبدى لبيك عبدى
لبيك عبدى لبيك عبدى
ابن آدم خلقتك بيدى وربيتك بنعمتى وأنت تخالفنى وتعصانى فإذا رجعت الى تبت عليك
فمن أين تجد إلها مثلى وأنا الغفور الرحيم
قال أحد الائمة:
لا تسئم من الوقوف على بابه ولو طردت
ولا تقطع الاعتذار ولو رددت
فان فتح الباب للمقبولين فادخل دخول المتطفلين ومد اليه يدك وقل له مسكين فتصدق
عليه فإنما الصدقات للفقراء والمساكين
جاء فى الحديث إنه عند معصية آدم فى الجنة ناداه الله
ي آدم لا تجزع من قولى لك "أخرج منها" فلك خلقتها ولكن انزل الى الارض وذل نفسك من
أجلى وانكسر فى حبى حتى إذا زاد شوقك الى واليها تعالى لأدخلك اليها مرة أخرى
يا آدم كنت تتمنى ان أعصمك؟ قال آدم نعم
فقال: يا آدم إذا عصمتك وعصمت بنيك فعلى من أجود برحمتى
وعلى من أتفضل بكرمى، وعلى من أتودد، وعلى من أغفر
يا آدم ذنب تذل به الينا أحب الينا من طاعة تراءى بها علينا
يا آدم أنين المذنبين أحب الينا من تسبيح المرائيين
ربنا اقسم لنا من خشيتك ما تحول به بيننا وبين معاصيك ومن طاعتك ما تبلغنا به جنتك ومن اليقين ما تهون به
علينا مصائب الدنيا ومتعنا باسماعنا وابصارناوقوتنا ما احييتنا واجعله الوارث منا واجعل ثأرنا على من
ظلمنا وانصرنا على من عادانا ولا تجعل مصيبتنا في ديننا ولا تجعل الدنيا اكبر همنا ولا مبلغ علمنا ولا تسلط علينا من لا
يرحمنا امين